السبت، 2 مارس 2019

الجزء الخامس عشر - الربع الأول - الاعجاز العلمي





السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،اخوتي الاعزاء ،مع رحلة جديدة في عالم الاعجاز العلمي في القران الكريم .

قال تعالى " وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا " (12)

أي كتاب هذا الذي يتحدث عن الكون و خلقه منذ آلاف و ربما ملايين السنين و تطور أجرامه و نجومه و كواكبه بهذه الدقة و الثقة المطلقة بل و التحدي في إثبات خطئه أو عكس ما ذكر و يتلى إلى يوم الدين.
لا عجب فهو كتاب رب العالمين ،سبحانه أكد لنا أنه لا ريب فيه .

تحدثنا الآية العظيمة التي معنا بأن الليل و النهار ،و الشمس و القمر ،كانا متقاربين متساويين  في الإضاءة و الإنارة ،ثم يمحو الله آية الليل و هي القمر و ضوءه فيظلم الليل إلا قليلا من باقي ضوء القمر الذي كان ذاتيا قبل محوه أو انعكاسا لضوء نجم كالشمس عليه .

https://youtu.be/5VtSzVDMAJM

https://youtu.be/YpRdfowB6Pg

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق