السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،اخوتي الاعزاء ،مع رحلة جديدة في عالم الاعجاز العلمي في القران الكريم .
قال تعالى " وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا " (12)
أي كتاب هذا الذي يتحدث عن الكون و خلقه منذ آلاف و ربما ملايين السنين و تطور أجرامه و نجومه و كواكبه بهذه الدقة و الثقة المطلقة بل و التحدي في إثبات خطئه أو عكس ما ذكر و يتلى إلى يوم الدين.
لا عجب فهو كتاب رب العالمين ،سبحانه أكد لنا أنه لا ريب فيه .
تحدثنا الآية العظيمة التي معنا بأن الليل و النهار ،و الشمس و القمر ،كانا متقاربين متساويين في الإضاءة و الإنارة ،ثم يمحو الله آية الليل و هي القمر و ضوءه فيظلم الليل إلا قليلا من باقي ضوء القمر الذي كان ذاتيا قبل محوه أو انعكاسا لضوء نجم كالشمس عليه .
https://youtu.be/5VtSzVDMAJM
https://youtu.be/YpRdfowB6Pg
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق