قال تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ (96) فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ ۖ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ۗ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)
المسجد الحرام : أول بيت في الدنيا، فيه بركة و هدى، و آيات بينات واضحات منها و ليس كلها مقام أبي الأنبياء، و من دخله من الناس كافة مؤمنهم و كافرهم له الأمن و الأمان .
الاعجاز العلمي للدكتور زغلول النجار
https://www.youtube.com/shared?ci=22BN4azfC-A
ذكر مكة في الكتاب المقدس
https://www.youtube.com/shared?ci=XnUZ8xm9wxY
اثبات توسط مكة لليابسة
http://www.eajaz.org/index.php/Encyclopedias/Research-Scientific-Miracles-Encyclopedia/Earth-and-Marine-Sciences/114-%D8%A7%D8%AB%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%85%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%B1%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%B3%D8%A9
و نطرح نقاط البحث التالية : بركة مكة، و هداها، و الآيات البينات، و آية مقام ابراهيم، و أمن الداخل لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق