الجمعة، 25 سبتمبر 2020

الجزء الثالث و العشرون - الربع الثاني - الإعجاز العلمي

 


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخوتي الكرام .

رحلة جديدة مع الاعجاز العلمي في الربع الحالي.


قال تعالى: فَٱسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَآ ۚ إِنَّا خَلَقْنَٰهُم مِّن طِينٍۢ لَّازِبٍ.



https://youtu.be/qelOZ9jeUEw


قال تعالى : وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ ۖ قَالَ مَن يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ (80)


انظر كيف للشجر الأخضر الطري الرطب ان يستحيل نارا".


https://www.eajaz.org/index.php/component/content/article/64-Sixth-Issue/353-Green-tree-and-fire-life


https://youtu.be/6OcLlNdInvE


اضف لهذه الآيات الآيتين التاليتين "  أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ 71 أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ 72 "


هنا نطرح تساؤلين : 

هل نفهم من الآيات قصر استخراج الوقود من الشجر و الزرع الأخضر بعد جفافه تيبسه ثم تحلله في باطن الأرض و تحوله لبترول و غاز طبيعي و ميثان و غيره من أشكال الوقود ؟


التساؤل الثاني 

هل نفهم من الآيات ان المولى الكريم يرشدنا أن الشجر الأخضر و الزرع الأخضر مصدر للوقود حاملا لكل مكوناته و إشارة علمية لامكانية استخراج الطاقة و الوقود منه في فترة زمنية تشكل نقص الوقود و غلاء سعره عائقا كبيرا للحياة البشرية في كل مجالات الحياة؟


http://www.bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=04-04-0019


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق