السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
اخوتي الكرام و مع رحلة جديدة حول الاعجاز العلمي في القرآن العظيم و مع أول سورة
المائدة
الآية
الثالثة من السورة تذكر أنواع الطعام المحرم علي المؤمنين وفقا لنداء أول السورة،
فهم الأولي باجتناب ما نهوا عنه التزاما بالنهي و أولي بالمنفعة من التحذير من
غيرهم، لكن هذا لا يمنع أن هذا الدين جاء رحمة للعالمين مسلمين و غيرهم لو التزموا
أوامره و نواهيه حياتياً و دنيوياً
قد
يوافق الفطرة السليمة تحريم أكل الميتة و الدم المسفوح و المتردية و النطيحة و ما
أكل السبع و الموقوذة و الخنزير، فمن وافق الفطرة هدي و من خالفها نتحدث معه
بالعلم الحديث و الطب و علم الامراض
و
في ذلك مقال رائع لاستاذنا د جميل الحبال يفصل أوجه الاعجاز تفصيلاً ممتعاً👇
مع د/زغلول النجار
مع د/زغلول النجار
من
استقامت فطرته لا يتعجب من هذا التحريم، لكنه سيصيبه الاندهاش و الانبهار إذا وجد
اعجازاً علمياً موثقاً بالدراسة العلمية في تحريم أكل ذبيحة لم يسم عليها و الفرق
الشاسع بين ذبيحتين احداهما ذكر اسم الله عليها و أخري لم يذكر عليها.
الإعجاز العلمى فى التسمية على الذبائح
الإعجاز العلمى فى التسمية على الذبائح
بل
الاعجب من ذلك هو تأثير التسمية علي البهيمة قبل الذبح من سكون و هدوء و طمأنينة
كأنها اسماعيل مسلتق ينتظر أن يذبحه ابراهيم عليهما السلام
اعجاز التسمية على الحيوانات قبل الذبح
اعجاز التسمية على الحيوانات قبل الذبح
تحدثنا
سابقاً عن الاضطرار لأكل هذه المحرمات و قلنا أن الحالة الجسدية من شدة الجوع و
الحالة النفسية من الاستياء حال الأكل منها، و قلة الكمية المطلوبة ليقيم صلبه و
عدم الاستمتاع قد تحول بينه و بين المضار المتوقعة منها و نحتاج لدراسات استكشافية
و تأكيدية
نقطة
تالية مهمة جداً : الوضوء و ما الوضوء و ما يحوي من منافع الدنيا و الدين و
اعجازات لا
مثيل لها و لا تنتهي و لم تستوف بعد
الإعجاز النبوي فى الوضوء ج 1
لفضيلة الأستاذ الدكتور / عبد الحميد القضاه
مثيل لها و لا تنتهي و لم تستوف بعد
الإعجاز النبوي فى الوضوء ج 1
لفضيلة الأستاذ الدكتور / عبد الحميد القضاه
https://youtu.be/YNbDGpP8DEs
الإعجاز النبوي فى الوضوء ج 2
لفضيلة الأستاذ الدكتور / عبد الحميد القضاه
الإعجاز النبوي فى الوضوء ج 2
لفضيلة الأستاذ الدكتور / عبد الحميد القضاه
الإعجاز النبوي فى الوضوء ج 3
لفضيلة الأستاذ الدكتور / عبد الحميد القضاه
يقول
الحكيم سبحانه "و يريد ليطهركم و يتم نعمته
عليكم " الطهارة بكل اشكالها بدنية و حسية و
قلبية و داخلية و تطهيراً و تعقيما من كل ما يؤذي من الآفات و الجراثيم المسببة
للامراض البدنية، و التطهير يكون بالماء و بالتراب و الصعيد الطيب، و ذكرنا سابقاً
العلاج بالتربة و هدي النبي صلي الله عليه و سلم فيها و كيف يمكننا البحث عن علاج
لداء الكلب من خلال التربة و التراب،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق